ربما إنت جرّبت مرّات تعمل بوزات (وضعيات جسم) لتتصور صوَر فوتوغرافية - هيك أغلبنا نحب نعمل - وترجع تعيد وتكرر إلتقاط الصورة مع التمثال أو التحفة. إذا كنت حابب تعرف كيف ممكن هذا الإشي يصير وتجرب تتصوَّر وتدخُل ضمن مجموعة هذه الصوَر، معناه اُنظر لهذه الصور الرائعة جدا اللي جهّزنالك اياها، عن ناس كل واحد/وحدة منهم أخذ بوز "غير شكل" يعني وضعية جسم غير عادية وحلوة ليتصوروا مع التمثال.
1. تعابير وجهه معبّرة جدا جدا
"سوف ألكمك في وجهك إذا لم تُرجِع إليّ قوسي ونشّابي". ثق بنا، فيش مزح مع هدا الكيوبيد ولا تحاول "تلعب" معه.
هذه الصورة مثيرة للإعجاب، ليس فقط لوجود كيوبيد طفل فيها، وإنما استطاع الرجُل في الصورة تشكيل تعابير ممتازة لوجهه تعبِّر تمامًا عن الوضع.
2. تعاطُف عميق مع الغير
"سوف أساعدِك، لا تقلقي" ؛ تذكِّرنا هذه الصورة الظريفة بأهمية الأعمال/الحسنات الصغيرة.
يملك هذا الطفل قلبًا أبيضًا حنونًا ومتعاطفًا مع الآخرين.
3. لا أحد يرانا
"يمكنك الاعتماد عليّ، ولكن لا تفضحنا" ؛ هذا التمثال لديه بعض التخوّفات.
لم يره احد سوى المصوِّر والفتى الواقف خلفه.
4. الانضمام إلى الآخرين
"دعوه يذهب" نأمل أن يتمسّكوا ببعض بشدّة.
كذلك، إذا كان الكثير من الناس يفعلون ذلك معًا، نأمل ألّا ينكسر هذا التمثال.
5. عن أهمية النظافة
النظافة هي واحدة من الأشياء التي إمّا تخلّي المرأةَ تنجذب إلى الشخص أو تنفر منه.
مع أنه ماكينات الحلاقة الأصلية القديمة لم تعد موجودة منذ زمانٍ بعيد، ولكن كان هناك شخص لطيف أعطى لهذا التمثال ماكينة حلاقة جديدة.
6. جميع الفتيات العازبات
إذا حبّيتيه لهدا، معناه حطّي خاتم بإصبعك.
الظاهر هذا هو المحل اللي فيه بيونسيه خطرلها فكرة رقصة "فتيات عازبات".
7. ربما هذا سبب إضافي لنخاف من المهرجين
لماذا يخاف الكثير من الناس من المهرّجين؟ سنريك هنا السبب لذلك، بما أنَّ هذا المهرج خبط سوبرمان "بقفا" إيده، هيك نحن نعلم بأنه سينشب شجار عنيف عمّا قليل.
من يدري، ربما هذا المهرج كان يرقص رقصَ المهرّجين ذوي الأنف الأحمر.
8. هيا بنا نرقص
يقول هذا الولد الواقف خلف هذه البنت النغشة: "توقّفوا بحياتكم عن الرقص وانتظموا في صف مستقيم".
ولكن الأطفال يفعلون ما يحلو لهم ويبدو أنّ هذه البنت تقضي وقتًا ممتعًا في ذلك المكان.
9. "ممنوع عليك أن تعبر المكان"
نحن نعرف أنه كان من الأحسن بكثير لو إنه السِير إيان ماكيلين لم يقُل "ممنوع عليك أن تعبر المكان" ، ولكن فإنّ رجل الثلج الصغير هذا يؤدي عمله بشكل ممتاز.
نحن نشكر الشخص الذي جاء بهذه الفكرة المبيَّنة في الصورة ونحترمه لأجل ذلك.
10. "أحقًا هذا يا صديقي!"
"ما هذا السحر العجيب!!" بهذه الجملة يعبِّر بنجامين فرانكلين عن اندهاشه من تكنولوجيا عصر الفضاء هذه
إنه على وشك أن يتصوّر سيلفي جذّاب ورائع، لمّا يكتشف كيف يستعمل هذا الشيء الغريب.
11. الهرب بسرعة من المكان
ليش لازم تستغل هذا الرجُل وقت ما هو مشغول مع امرأته؟
مبيّن إنه هذه الشنطة ثقيلة شوي ليحملها، عشان هيك مش راح يقدر يركض بسرعة لمّا يهرب فيها.
12. الأُم القوية
مين راح يفوز بلعبة شد الحبل؟ التمثال أم الفتى؟ نحن نراهن بمالنا إنه التمثال سينتصر.
هذه الأُم القوية مش مبيّن راح تتخلى عن ابنها في الوقت الحالي.
13. فترة حَمل صعبة!
هذه الصور هي التي تجعلنا نحب الإنترنت. بما أنك ستجد شغلات إيجابية وأيضا سلبية في الإنترنت، إذن سيكون عليك أن تعرف أين تبحث عن الأشياء التي تعجبك.
هذه الصورة مثيرة للإعجاب، إذ تُظهِر لنا علاقة رومانسية يائسة وقت حدوثها.
14. "روحي من هون، هذا حبيبي أنا"
لازم نعطيها علامة مئة من مئة على هيك صورة متقنة - حيث هاي الفتاة غيّرت معنى الصورة لشيء آخر بتدخُّلها بين التمثالين.
هذه الفتاة بالتأكيد لم تخجل لتحصل على ما هو يتبع لها، حتى لو استخدمت القوة لأجل ذلك.
15. "يا إلهي، ما الذي فعلتُه!"
في حال صادفك دب وأنت في البرّيّة، نأمل كثيرا لأجل ألّا تقع في موقف كالذي في الصورة، حتى لو كان زائفًا.
أو ربما أنّ هذا الدب يحاول إرجاع الشاب ليركب درّاجته؟ اُحكم أنت بنفسك.
16. التوقيت المناسب هو الحل
نحن نأمل أنّ المصوِّر لم يضطر لالتقاط العديد من الصور حتى يأخذ هذه الصورة الناجحة جدا والمضحكة أيضًا. التوقيت المثالي لهذه الصورة يبيّن لنا إصرار المصوِّر على إلتقاط صورة متقنة.
هذا التمثال موجود في مدينة نيغاتا اليابانية، وهو مصنوع لتمجيد تارو يامادا الذي هو شخصية من كوميديا مانجا المشهورة ("دوكابين").
17. خلّيك حاوِل
"يا غاليتي، قُلت لكِ إني آسف، كانت هناك أزمة/بكاك سَير كبيرة، أنا آسف أني وصلت للمكان متأخّرًا".
يجب أن يستمر هذا الشاب في محاولته لإرضائها، حتى لو كانت تملك قلبًا من حجر.
18. مرعب!
حسنًا، هون لازم نكون صريحين: هذا ليس مضحكًا، بل مخيف جدًا.
يبدو هذا أنه رأس-بيضة يحاول الإنتقام من البشر لأنهم يملكون أذرعًا، سيقانًا، وأجسامًا، فيستطيعون بذلك المشيَ والتحرك وهو لا.
19. الرجل العنكبوت وقع في ورطة كبيرة
نعرِّفكم على شخصية شريرة جديدة - صاحب الوجه الذهبي - من فيلم الكون الأعجوبة.
يبدو هذا "الرجل" كبيرًا وشريرًا. لقد جاء إلى هنا ليهزم سبايدرمان، ولكن سبايدرمان لن يسمح بحدوث ذلك طالما هو موجود.
20. "سيدتي، ليست لدي فكرة وين الحمّام والمراحيض"
"هل تظنّين أني خارطة أو مرشِد اتجاهات؟" ؛ هذه المرأة تسأل التمثال الخطأ إلى أين عليها أن تتجه.
التمثال ليس في مزاج جيّد ليجيب أي شخص على أسئلته الساذجة.
21. عملية الجر تمت بنجاح
ها أنت تصل بيتك، تلبس بدلة مرتبة، وتخرج في طريقك إلى المقابلة/لقاء. مش راح نجادل أكثر من هيك في الموضوع.
هاي لمّا أهلك زي اللي "يضحكوا عليك" ويقولولك إنه بدهم اياك تلاقي شغل وتتقدم في حياتك.
22. حمامة من عالم آخر
للوهلة الأولى، مبيّن إنه هذا مشهد مأخوذ من فيلم سينمائي راح يعرضوه عن قريب واسمه 'هجوم الحمام'.
لماذا يهاجمون هذا الفتى؟ لأنه كان يتذمّر ويشكو من الحمام أنه يقضي حاجته (يبول) على السيارات والتماثيل؛ وكيف مبيّن هذا الفتى لن يجرؤ على التذمّر بعد ذلك.
23. يعرض له صور قطط
مبيّن انه هدلول الاثنين عرفا كيف يتفاهمان وينسجمان بين بعضهما، وإحنا شايفين إنهما سيشكّلان صُحبة قوية وجيّدة في المستقبل.
لا شك بأنّ هذا المعلِّم السيّد أخذ انطباعًا حسنًا عن تلميذه.
24. مهووس بالكونغ فو
بما أنّ هذين التمثالَين لم يتوقّعا ما يحدث لهما في الصورة، فهذا ما يجعلها أكثر إثارة حتى.
بعد أن رأينا هذه الصورة، كل اللي يخطر ببالنا الآن هو أغنية "جميعنا نحب قتال الكونغ فو".
25. واقعي جدا
استغرَقَنا الأمر في البداية ثانية من الزمن لنحدّد أين هو التمثال في هذه الصورة.
مبيّن هذا التمثال كأنه شخص حقيقي وملامحه كثير قاسية ومخيفة.
26. الخمسين ظلا (تمثال)
هذا التمثال عامل بوز مستفِز، ماخد راحته أكتر من اللازم في هيك حركات.
والصبيّة في الصورة الظاهر إنه مش هاممها وهي تتمتّع في أحضانه.
27. اصغي جيدا
"اَصغي إليَّ جيدًا، هل تعرفين أنّ جيمي وسوزي انفصلا عن بعضهما؟"
الرجل يوشوش البنت-التمثال وواثق بها إنها مش راح تفضح شو حكى عن غيره
28. فحص شامل
لا بُد أنّ راعي البقر هذا يقول في الصورة: "تمامًا كما ظننتُ، أنت لستَ برجُل!"
نحن متأكدون أنك بعّدت بخيالك كتير لمّا شفت هيك إشي، ولكننا لن نتكلم عن هذا الشيء. نتمنى فقط أنَّ الذي حدث هنا كان مجرد فحص عشوائي.
29. توقيت ممتاز
يبدو أنّ هذا المحارب يسحق رأس الإمرأة بكف يده ويقول لنفسه: "أنا جبّار جدًا لدرجة استطيع سحق وجهِك الرقيق بسهولة".
الإمرأة في الصورة لم تبذل جهدا لتتصور هذه الصورة وليس لها علاقة فيما حدث، وإنّما يعود الفضل إلى المصوِّر الذي التقط الصورة بتوقيت ممتاز.
30. "شكرا لك سيدتي"
مع أنّنا لا نوافق بشدّة على التدخين ولا نشجع عليه، ولكن هذه الصورة أعجبتنا كثيرًا.
بما أنّ هذه تُعتبر منحوتة كلاسيكية ضخمة في الفن المعاصر (زمننا الحالي)، وهي معروفة بتميّزها عن غيرها من التماثيل، فكل الاحترام لهذا الشخص على إبداعه وعمله الفنّيّ.
31. ضربة مباشرة نحو البطن
هذا التمثال مشهور جدا في اليابان لكل شخص يريد أن يتصور معه بـ بوز مرِح أو مضحك.
كان أحسن بكتير لو إنه الشخص في الصورة لم يكن يضحك. ومع ذلك فهذه الصورة هي بالفعل تستحق أن نُدخِلها ضمن لائحة الصوَر.
32. سألقنك درسا!
"شو يا آنستي، هذا ما تستحقينه إذا كنت لا تحسنين اتّباع قواعد وقوانين ارتداء الملابس". يا إلهي، يبدو مِن تعابير وجهها في الصورة وكأنه فعلًا يتم توبيخها.
هل شاهدت من قبل فيلم ماتيلدا؟ حسنًا، إنّ هذه الصورة تذكّرنا فيه، ونحن ننصحك بشدّة مشاهدة هذا الفيلم.
33. الولد يلخبط ويشوّش الطابور
كل واحد وواحدة منا يعرف بالتأكيد عن شخص معيّن لا يسير بحسب النظام، ويحاول دائمًا فعل شيء مختلف عن المعتاد.
هذا الطفل دخل على الطابور بدون ما يستشير أحد، وكأنه لم يَحْدُث شيء. حتى لو أنّ والدَي الطفل هما مَن طلبا منه فعل هذا، ولكننا ما زلنا نرى إنها صورة نغشة كثير.
34. "هذه ليست سبارتا اليونانية"
يبدو أنّ هذه الفتاة أخذت دروسًا في الكاراتيه وتعلم جيدًا كيف تركل مؤخرة شخص. هذا التمثال كان يزعج ويضايق الناس ولذلك قرّرت هذه الفتاة أن تضع له حدًّا.
إحدى العِبَر التي يجب أن تتعلمها من هذه الصورة، هي أنه لا يجب أن تعبث/تلعب مع امرأة؛ فمن يعلم، ربما حينها ستركل مؤخرتك كما فعلت مع هذا "الرجل".
35. رجل حقير
كل واحد منّا لديه ذلك الصديق الذي يصُف (يوقف) سيارته في مكان شخص غيره أيًّا كان.
"سيّدي، اِختر شخصًا بعُمرك وحجمك، وليس بنتًا صغيرة".
36. "قلتلك كُلها"
لمّا تجرب تبيع نوع أكل معيّن ولا تنجح في ذلك بالطُرُق المعتادة، وقتها يمكن تقرِّر أن تفكّر خارج الصندوق.
بمّا أنّ الكثير من الناس ينتقلون إلى الأطعمة العضوية (غير صناعية)، فإنّنا نرى هنا السيّد رونالد ماكدونالد يجبر الناس التهام هذا الطعام بالقوّة - على الأقل هذا ما نراه في الصورة.
37. أوباما يقضي وقتا ممتعا
كيف ما نظرنا إلى هذه الصورة، نجد أنّه تم وضع هذا التمثال في مكان عشوائي، ألا تظن ذلك؟
ولكن مَن منّا لا يريد أن يشارك أوباما وجبة غذاء أو شراب؟
38. هجوم العمالقة
هل أنت من متابعي ومحبّي البرنامج - من سلسلة مانجا - المسمّى 'هجوم العمالقة' (بالإنجليزية Attack on Titan)؟ إذا كنت لم تشاهد هذا المسلسل بعد، نرجوك أن تشاهده.
إنّ الأستوديوهات العالمية في اليابان، جهّزَت لنا أشياءً وأجسامًا تشبه ما يحدث في مسلسل هجوم العمالقة، وهكذا سيتمكن الناس من الاستمتاع بهذا الشعور الذي يتملكهم حين يدخلون بين فَكَّي العملاق تيتان. إذن، هؤلاء الأشخاص يعلمون ما الذي عليهم فعله لصُنع هذا الكابوس المبيَّن في الصورة الفوتوغرافية.
39. "هُسسس .. لا تخبرهم"
"أنت من البداية أعطيتني شنطة الظهر هذه. ومع أنني لم أكن مرتاحًا لها، فقد وافقتُ على ذلك. أمّا الآن، فأشعر بأنّي أحمل شيئًا ثقيلًا على ظهري".
لقد استغلّت هذه الإمرأة عملية تحميل البضاعة المجّاني، لتصنع من ذلك شيئًا مضحكًا ومرحًا في هذه الصورة الفوتوغرافية.
40. لعبة الشرب
بدلًا من مجرّد أن يحاول هذا الشاب النبيل أن يفوز باللعبة، صار يحاول أن يُبقيَ خصمه في اللعبة أيضًا.
نستطيع سماع أصوات عملية الشُرب الصادرة من هذه الصورة: تشاغ، تشاغ، تشاغ!
41. ليس هذا لطيفا يا رجل
نحن قلقون على هذا الشاب، إذ ما الذي يجعل أحدهم يُدْخِل إصبعه في أنفك مثلًا، وخصوصًا أمام الناس؟ حتى لو كان هذا مجرد إصبع لتمثال، فلا حاجة لإدخاله إلى أنفك.
َّهل يوجد شخص منكم يعرف عن عصفور وقف على الإصبع وقضى حاجته عليه؟ ممكن أنّ هذا الإصبع تم إدخاله أيضًا إلى أنوف أشخاص آخرين وهذا شيء مقرف :)
42. الولد مثّل دوره ببراعة
لمّا تأخذ غرض من أخوتك الكبار، والآن يأتون ليبحثوا عن غرضهم.
كل الإحترام لهذا الولد الذي تحمّل كل هذه المتاعب ليتصوّر في هذه الصورة الممتازة، وحتى أنّ تعابير وجهه تبدو مُقْنِعَة فعلًا وكأنه في مشكلة حقيقية.
43. إبتسامتها الخبيثة تفسر كل شيء
"لقد تناول هذان الشيئان بعضًا من خُبز الكايزر المحمَّص الذي حصلتَ عليه هناك".
إبتسامتها الخبيثة تفسِّر كل شيء. يبدو أن أكثر شيء يُسعدها هو أن تلامِس هذين "الكايزَرَين" المصنوعَين من الفولاذ.